مارونايت - من دون الثّقافة القربانيّة، وهي ثقافة المحبّة التي تبذل وتضحّي وتتفانى، لا يستطيع أحدٌ القيام بسمؤوليّته في أيّ مجتمع كنسيّ أو مدنيّ. نصلّي، ونحن أمام سرّ المحبّة الأعظم، كي يغدق المسيح الرّبّ محبّته في قلب كلّ إنسان فيستعيد صورة الله فيه، ويشهد لمحبّته، وينشر سلامه حيثما يعيش ويعمل. وإنّا نرفع نشيد المجد والتّسبيح والشكر الى الله-المحبّة، الآب والابن والرّوح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين
البطريرك بشاره الراعي المصدر بكركي
0 Comments
Leave a Reply. |
Archives
April 2023
|